حبس ام ترحيل ؟ مصدر امني يعلن مفاجأة عن فيديو الراقصه البرزايلية
حبس ام ترحيل ؟ مصدر امني يعلن مفاجأة عن فيديو الراقصه البرزايلية
فجر مصدر مفاجأة، عن فيديو لمتداول على نطاق واسع بمنصات التواصل الاجتماعي للراقصة البرازيلية لوردينا، أن الجهات الأمنية بدأت في فحص الفيديو الذي تظهر فيه لوردينا، ترقص فيه على مهرجان إخواتي لفرقة الصواريخ، في أحد مراكز التجميل البرازيلية في القاهرة.
وأضاف المصدر، أن الفحص المبدئي للفيديو، لم يتضمن أي ايحاءات جنسية طوال مدته، كما أن الراقصة ظهرت ترتدي ملابسها الطبيعية، وأنها لم تكن ترتدي بدلة رقص مخالفة للاشتراطات القانونية، حتى يتم اتخاذ الإجراءات القانونية معها.
وأوضخ المصدر، أن الفيديو كان داخل مكان مغلق خلال في مركز تجميل برازيلي بالقاهرة، وبالتالي لا توجد مخالفة الرقص دون ترخيض، لأن الرخصة للأماكن العامة، ويجب أن يكون الرقص في الحفلات والفناق والملاهي الليلية، وفق الاشتراطات القانونية.
وتابع المصدر، أن جهات الأمن تراجع الموقف القانوني للراقصات الأجنبيات في مصر، للتأكد من سلامة موقفهن القانوني من خلال إجراءات الإقامة، وسداد الضرائب المستحقة على عملهن.
ولفت المصدر، إلى أن الإجراءات الأمنية لمراجعة المواقف القانونية للأجانب، تجري بشكل دوري من قبل الجهات المختصة.
وآثارت الراقصة لوردينا، جدلاً واسعا على مدار الساعات الماضية، بعد ظهورها في مقطع مصور، ترقص على نغمات مهرجان “إخواتي”، داخل أحد صالونات التجميل.
وحظيت السيدة بإعجاب كبير من رواد مواقع التواصل الاجتماعي؛ إذ اعتقد البعض أنها راقصة محترفة، فضلا عن قدرتها على صنع حالة من البهجة في المكان، حسب قول البعض.
يذكر أنّ كليب “اخواتي”، من غناء الصواريخ دقدق وفانكي وزوكا وشحتة كاريكا، وتوزيع باسم فانكي وكولبيكس، وإخراج عمر دونجا، ومن كلماتها: “ماصاحبش فرافير حتى لو راكبين فراري أنا صاحب التقدير حتى لو حتى هاركب أتاري وأتاري الدنيا أتاري مش حلوة زي اللي في بالي مش كل اللي تشوفوا غالي مش هقدر بس غير إخواتي إخواتي”.
في سياق آخر، كان الفنان رامي جمال، أبدى إعجابه الشديد، بمهرجان “إخواتي”، قائلًا عبر حسابه الشخصي بموقع التغريدات “تويتر: “بصراحة بعد فترة عناد طويلة وإصرار إني مَش هاسمع مهرجانات ولا هاقبل أحب النوع ده من المزيكا، حصلت حاجة غريبة جدًا”، مضيفا: “فيه حاجة كده معرفش أسميها غنوة بس هي مليانة كلمة اخواتي اخواتي اخواتي فضلت تدخل وداني وتلزق لحد ما يؤسفني أقول إني حبيتها”.