منوعات وترفيه
أجرأ فنانة في تاريخ السينما.. ظهرت عارية كليا في أحد الأفلام وهكذا أصبح شكلها الآن
تعد واحدة من أجرأ الفنانات في تاريخ السينما العربية، ومن أوائل الممثلات التي قدمت الإغراء الفج في أعمالها إلى حد التعري الكامل، وشكلت فترة السبعينات والثمانينات فترة نشاط فني كبير لها، وقدمت خلال مسيرتها العديد من الأفلام التي لا تخلو من المشاهد الجريئة والمثيرة، انها الفنانة السورية إغراء.
ولدت الفنانة إغراء يوم 19 فبراير عام 1942، انطلقت في التمثيل في سن صغير عندما كان عمرها 16 عاما في مصر، ثم عادت إلى سوريا وصارت نجمة شهيرة هناك، وقدمت العديد من الأعمال، قدمت اغراء خلال مشوارها الفني أكثر من 40 فيلم سينمائي، كما كانت بجوار التمثيل تكتب السيناريو، وخاضت تجربة الإخراج في عدد من الافلام من بطولتها.
ومن أبرز أفلام الفنانة إغراء، “الفهد، راقصة على الجراح، وجه آخر للحب، المغامرة، السيد التقدمي، أموت مرتين وأحبك، الصحفية الحسناء، الحب الحرام، امرأة في الهاوية، ومن أعمالها كمخرجة “بنات الكاراتيه”، قدمت آخر أعمالها من خلال فيلم المكوك عام 1992.
أثارت إغراء جدلا كبيرا حين ظهرت في فيلم الفهد عام 1972 بشكل عاري تماما، عندما ظهرت وهي تستحم عارية قرب أحد شلالات الماء في منطقة الربوة بدمشق، ووصف النقاد وقتها هذا المشهد بأنه الأكثر اثارة في تاريخ السينما السورية.
وبعد عرض الفيلم علقت إغراء على هذه الانتقادات قائلة، إنها وافقت على هذا المشهد من أجل إنقاذ الفيلم بناء على طلب المخرج، وقالت الجملة الشهيرة لها: “ليكن جسدي جسرًا تعبرُ عليه السينما السورية إلى التقدم”.
وقدمت اغراء الإغراء والمشاهد الجريئة في عدد كبير من أعمالها، وقالت في حوار أجرته مع صحيفة “نيويورك تايمز”: “خلعت ملابسي في الأفلام إيمان بمبادئي..خلعت من أجل مبدأ، ولو أردت أن أفعل ذلك بسبب المال كنت فعلت ذلك في الظلام، وربحت أموالًا أكثر.
ولدت الفنانة إغراء يوم 19 فبراير عام 1942، انطلقت في التمثيل في سن صغير عندما كان عمرها 16 عاما في مصر، ثم عادت إلى سوريا وصارت نجمة شهيرة هناك، وقدمت العديد من الأعمال، قدمت اغراء خلال مشوارها الفني أكثر من 40 فيلم سينمائي، كما كانت بجوار التمثيل تكتب السيناريو، وخاضت تجربة الإخراج في عدد من الافلام من بطولتها.
ومن أبرز أفلام الفنانة إغراء، “الفهد، راقصة على الجراح، وجه آخر للحب، المغامرة، السيد التقدمي، أموت مرتين وأحبك، الصحفية الحسناء، الحب الحرام، امرأة في الهاوية، ومن أعمالها كمخرجة “بنات الكاراتيه”، قدمت آخر أعمالها من خلال فيلم المكوك عام 1992.
أثارت إغراء جدلا كبيرا حين ظهرت في فيلم الفهد عام 1972 بشكل عاري تماما، عندما ظهرت وهي تستحم عارية قرب أحد شلالات الماء في منطقة الربوة بدمشق، ووصف النقاد وقتها هذا المشهد بأنه الأكثر اثارة في تاريخ السينما السورية.
وبعد عرض الفيلم علقت إغراء على هذه الانتقادات قائلة، إنها وافقت على هذا المشهد من أجل إنقاذ الفيلم بناء على طلب المخرج، وقالت الجملة الشهيرة لها: “ليكن جسدي جسرًا تعبرُ عليه السينما السورية إلى التقدم”.
وقدمت اغراء الإغراء والمشاهد الجريئة في عدد كبير من أعمالها، وقالت في حوار أجرته مع صحيفة “نيويورك تايمز”: “خلعت ملابسي في الأفلام إيمان بمبادئي..خلعت من أجل مبدأ، ولو أردت أن أفعل ذلك بسبب المال كنت فعلت ذلك في الظلام، وربحت أموالًا أكثر.