App Icon

تطبيق اخبار مصر والعالم

كل الأخبار والمنوعات بين ايديك

Now in the Google Play Store

منوعات وترفيه

تخطت الخطوط الحمراء.. أشهر 10 أفلام منعت من العرض.. ميرفت أمين صاحبة نصيب الأسد.. صور

خلال فترة السبعينات قدمت السينما المصرية العديد من الأفلام التي تميزت بالجرأة وصور معظمها في لبنان.

هذه الأفلام منع أغلبها من العرض نظرا لما تحتويه من مشاهد عري غير مناسبة للمشاهدة العائلية وظلت متداولة على أشرطة الفيديو.

من أشهر هذه الأفلام فيلم “ذئاب لا تأكل اللحم” الذي تم تصويره في دولة الكويت وقامت ببطولته ناهد شريف أمام الفنان عزت العلايلي وقدمت فيه البطلة أجرأ أدوارها على الأطلاق.

الفنانة ميرفت أمين كان لها نصيب الأسد من الأفلام التي منع عرضها وأشهر هذه النوعية فيلم “أعظم طفل في العالم” أمام الفنان رشدي أباظة وفيلم السلم الخلفي بطولة حسن يوسف وعبد المنعم إبراهيم.

كما قدمت ميرفت أمين فيلم غابة من السيقان أمام محمود ياسين الذي قدمت معه أيضا فيلم أنف وثلاث عيون وشاركت في بطولته الفنانة نجلاء فتحي.

ويأتي فيلم “سيدة الأقمار السوداء” للفنانة ناهد يسري كواحد من أجرأ الأفلام التي قدمت في تاريخ السينما حيث احتوى على مشاهد جنسية صريحة.

أما فيلم “المذنبون” فكان من بطولة النجمة سهير رمزي التي أعربت في وقت لاحق عن ندمها على المشاركة في هذا الفيلم بعد أن اعتزلت وارتدت الحجاب حيث قدمت فيه مشاهد ساخنة.

الفنانة هياتم قدمت نفس المشاهد في فيلم الرغبة والضياع الذي شارك في بطولته نورالشريف ورشدي أباظة وهند رستم فيما قدمت شمس البارودي أجرأ أدوارها في فيلم رحلة العمر أمام الفنان أحمد مظهر.

1. ليلى بنت الصحراء / ليلة البدوية (1937)  : 
 

 

من انتاج بهيجة حافظ و بطولتها إلى جانب زكي رستم و حسين رياض و عباس فارس، يتحدث عن فتاة بدوية جميلة تحب ابن عمها لكن ملك الفرس يسمع عن جمالها فيدبر مؤامرة لاختطافها و يحاول اغتصابها قبل أن يأتي ابن عمها لإنقاذها، عرض الفيلم لأول مرة عام 1937 باسم ليلى بنت الصحراء لكن اعتراض الحكومة الإيرانية عليه أدى لمنعه من العرض باعتبار أن الفيلم يسيء إلى كسرى ملك فارس، و لم يعد الفيلم إلى شاشات العرض إلا بعد ست سنوات و ذلك بعد أن اشترطت الرقابة إدخال بعض التعديلات على الفيلم و قد تمت إعادة طرحه في دور السينما بعد تغيير اسمه إلى ليلى البدوية.

 

 
2. لاشين (1938) : 

 

 

من بطولة حسن عزت و إخراج الألماني فريتز كرامب، يتناول قصة لاشين قائد الجيش المحبوب الذي يقاوم سلطة رئيس الوزراء الفاسد و الملك العابث فيتم تدبير مؤامرة ضده و يودع في السجن لكن الشعب يثور و يقوم بتحريره، تم منع الفيلم لأن الرقابة اعتبرت بأنه يحتوي على إسقاطات سياسية و يسيء إلى الملك فاروق، و لم يتم الإفراج عن الفيلم إلا بعد أن تم تعديل العديد من المشاهد بما فيها مشهد النهاية.

 

 
3. السوق السوداء (1945) : 
 

 

كتابة و إخراج كامل التلمساني و من بطولة عماد حمدي و عقيلة راتب و زكي رستم، يتناول قضية السوق السوداء التي ظهرت خلال الحرب العالمية الثانية في مصر و أدت لبروز طبقة أغنياء الحرب على حساب الطبقات الفقيرة و المحتاجة، لم تفرج الرقابة عن الفيلم إلا بعد تعديله و هو ما أدى إلى فشله جماهيرياً آنذاك بحسب مخرجه كامل التلمساني، مع هذا يعتبر فيلم السوق السوداء واحداً من أفضل 100 فيلم في تاريخ السينما المصرية كما يعتبر واحداً من أوائل الأفلام الواقعية في فترة الأربعينات.

 

 
4. مسار جحا (1952) : 
 

 

من انتاج أنور وجدي و بطولة عباس فارس و اسماعيل ياسين و كمال الشناوي، يتناول قصة مملكة خيالية يحكمها سلطان مغلوب على أمره و يسيطر عليها قوات احتلال أجنبية في حين يقوم إمام المسجد جحا بتحريض العامة للثورة ضد المحتلين، منع الفيلم لأنه الرقابة اعتبرت بأنه يشكل اسقاطاً واضحاً على وضع مصر و بأنه يسيء إلى الملك فاروق، و لم يتم الإفراج عن الفيلم إلا بعد تدخل منتجه أنور وجدي لدى الجهات الرقابية.

 

 
5. المتمردون (1968) :
 

 

 من بطولة شكري سرحان و توفيق الدقن و إخراج توفيق صالح، يتناول قصة طبيب يذهب للعلاج في إحدى المصحات النائية وسط الصحراء، و خلال تواجده هناك يكتشف عمق التفاوت بين مستوى الخدمة التي تقدم للمرضى الأغنياء و تلك التي تقدم للمرضى الفقراء، فيقود تمرداً ضد إدارة المستشفى لكن السلطات تنجح في إخماد التمرد، منع الفيلم من العرض بتهمة الإساءة لسمعة مصر كما رفضت الجهة المنتجة توزيعه.

 

 
6. شيء من الخوف (1969) : 
 

 

عن قصة ثروت أباظة و من إخراج حسين كمال و بطولة شادية و محمود مرسي، يروي الفيلم قصة قرية تستولي عليها عصابة من اللصوص يقودها عتريس الذي يغرم بإحدى بنات البلد فؤادة لكنها لا تبادله الحب و تقود تمرداً ضد عصابته ينتهى بإحراق السرايا التي يقطنها من قبل أهل البلد، منع الفيلم من العرض و اعتبر بأنه يرمز بشخصية عتريس إلى الرئيس عبد الناصر، استطاع مخرج الفيلم حسين كمال الوصول للرئيس شخصياً و قام بعرض الفيلم عليه في عرض خاص فأمر عبد الناصر بعرض الفيلم فوراً و قال جملته الشهيرة : “إحنا مش عصابة و أنا مش رئيس عصابة و إلا كنا نستاهل الحرق” في إشارة إلى النهاية التي آلت إليها شخصية عتريس في الفيلم.

 

 
7. حمام الملاطيلي (1973) : 
 

 

من إخراج رائد الواقعية في السينما المصرية صلاح أبو سيف و بطولة شمس البارودي و محمد العربي، يتناول الفيلم قصة علاقة حب بين أحمد الشاب الريفي القادم للقاهرة من أجل الدراسة و العمل و نعيمة الفتاة التي تعمل بالدعارة، تعرض الفيلم للمنع بسبب المشاهد الجنسية التي احتواها و لم يسمح بعرضه إلا بعد اقتطاع عدد من المشاهد، يعتبره النقاد واحداً من أفضل أفلام صلاح أبو سيف حيث صور فيه فساد المجتمع الذي أدى لهزيمة 1967.

 

 
8. المذنبون (1975) : 
 

 

عن قصة الكاتب العالمي نجيب محفوظ و إخراج سعيد مرزوق و بطولة كوكبة من ألمع نجوم السينما المصرية منهم : سهير رمزي، حسين فهمي، عادل أدهم، عماد حمدي، توفيق الدقن، زبيدة ثروت، كمال الشناوي، يوسف شعبان، صلاح ذو الفقار، و آخرون، تدور قصة الفيلم حول التحقيقات التي تقوم بها المباحث لكشف ملابسات مقتل فنانة مشهورة في شقتها، و خلال التحقيقات تتكشف قصص عديدة تكشف فساد النظام و المجتمع، بعد مشاهدته للفيلم أمر الرئيس السادات بوقف عرضه فوراً بدعوى أنه يسيء لسمعة مصر و أمر بمحاكمة موظفي الرقابة الذين سمحوا بعرضه.

 

 
9. خمسة باب (1983) : 
 

 

من إخراج نادر جلال و بطولة ناديا الجندي و عادل إمام و فؤاد المهندس، يتناول الفيلم قصة حي للبغاء في القاهرة القديمة و شرطي شريف يحاول مقاومة الفساد و البلطجة داخل الحي قبل أن يقع في غرام إحدى العاهرات، منع الفيلم بعد اسبوع من بدء عرضه بتعليمات من وزير الثقافة و ذلك بعد أن كانت الجهات الرقابية قد أجازت العرض بحجة أن الفيلم خادش للحياء العام، رفع منتج الفيلم قضية استمرت في المحاكم ثمانية سنوات، و بعد أن كسبها كان الفيلم قد أصبح قديماً و لم تقبل دور السينما عرضه فاكتفي ببيعه إلى المحطات التلفزيونية.

 

 
10. حلاوة روح (2014) :
 

 

من إخراج سامح عبد العزيز و بطولة النجمة اللبنانية هيفاء وهبي، تدور قصة الفيلم حول روح السيدة الجميلة التي تعيش في حي شعبي و تتعرض لتحرشات دائمة من قبل رجال الحي في ظل غياب زوجها المسافر، منع الفيلم من العرض بتعليمات من رئيس الوزراء بسبب خدشه للحياء العام، لكن أعيد إلى دور العرض بموجب قرار قضائي صادر عن محكمة القضاء الإداري و قد تصدر الفيلم بعد عودته شباك التذاكر لأسابيع.
—————————————————– مجموعة أخرى من وجهة نظر نقاد اخرين

فيما يلي مجموعة من أبرز الأفلام التي منعت من العرض في وقت سابق، لأنها تخدش الحياء، على الرغم من أن بعضها تم عرضه بعد حذف بعض المشاهد منه، ومن بينها:

1- فيلم “أبي فوق الشجرة” 1969: الفيلم الشهير “أبي فوق الشجرة” من إنتاج عام 1969، بطولة العندليب الأسمر عبد الحليم حافظ والفنانة نادية لطفي وميرفت أمين والراحل عماد حمدي وغيرهم، مأخوذ عن قصة “أبي فوق الشجرة” إحدى قصص مجموعة “دمي ودموعي وابتسامتي”.

وعلى الرغم من أنه واحد من أكثر الأفلام العربية تحقيقا للإيرادات وقتها، حيث استمر أكثر من 58 أسبوعا بدور العرض؛ فإنه لا يزال ممنوعا من العرض في التليفزيون حتى الآن لاحتوائه على مشاهد مخلة بالآداب وخادشة للحياء.

abii-jpg-69877067298494511.jpg

وتدور أحداث الفيلم حول الطالب عادل الذي يتشاجر مع حبيبته، ويسافر إلى الإسكندرية لقضاء الإجازة الصيفية، وهناك يتعرف على الراقصة فردوس التي تجسد دورها نادية لطفي، ويقع في شباكها ويقيم معها في نفس الشقة، وبعد انقطاع أخباره يذهب والده إلى الإسكندرية بحثًا عن ابنه، وفي طريق بحثه عنه يتعرف على راقصة أخرى كانت فردوس قد طلبت منها ذلك بهدف منع والد عادل من العودة بعادل مرة أخرى، ويقع هو الآخر في نفس الشباك التي طالت ابنه.

2- فيلم “حمام الملاطيلي” 1973: أحد الأفلام التي منعت من العرض بعد ظهوره لأول مرة عام 1973 بسبب المضمون المخل بالآداب والمشاهد الخارجة، ولذلك منعته الرقابة حتى التسعينيات إلى أن تم حذف كثير من مشاهده ليعرض في السينما؛ إلا أنه ما زال ممنوعا من العرض حتى الآن بالتليفزيون.

وهو من بطولة الفنانة شمس البارودي ومحمد العربي ويوسف شعبان، ومن تأليف إسماعيل ولي الدين، ومن إنتاج وإخراج صلاح أبو سيف.

 

ويحكي الفيلم قصة شاب مهاجر من الإسماعيلية يقيم مع أسرته في الشرقية، ويأتي إلى القاهرة من أجل الحصول على وظيفة ولاستكمال تعليمه بكلية الحقوق، ولكنه يتعثر في كليهما ويسكن في “حمام الملاطيلي” بسبب انخفاض أجرة المبيت فيه، ويحب الشاب فتاة ليل هاربة وتحبه ثم تحاول التوبة، إلا أن عمها وابنه يقومان بقتلها انتقاما لشرفهما.

3- فيلم “ذئاب لا تأكل اللحم” 1973: تم تصنيف هذا الفيلم بأنه “إباحي من الدرجة الأولى”، حيث تعرت فيه بطلة الفيلم “ناهد شريف” بالكامل، ويحتوي على كثير من المشاهد الجنسية، وتم تصويره بدولة الكويت، وعرض لأول مرة عام 1973، وهو من تأليف وإنتاج وإخراج سمير خوري، ولا يزال هذا الفيلم ممنوعا من العرض بالتليفزيون المصري.

ويحكي الفيلم قصة صحفي يتجه للعمل كمراسل حربي ويرى الكثير من الفساد في الأنظمة السياسية، ويقرر العمل كلص ومهرب، وفي إحدى مهماته يذهب إلى الكويت ليقابل حبيبته الأولى ثريا، والتي جسدت دورها ناهد شريف، والمتزوجة من رجل أعمال، قبل أن يُقتل زوجها في ظروف غامضة وتتصاعد الأحداث.

4-  فيلم “المذنبون” 1975: رغم عرض هذا الفيلم لأول مرة في عام 1975 وبعد عرضه بعام واحد فقط في مهرجان القاهرة السينمائي الدولي وموافقة الرقابة عليه؛ تم إيقافه في نفس العام لأنه يخدش حياء الجمهور ويعري المجتمع المصري، وانتقده مجلس الشعب وقتها وطالب بتشديد القواعد الأساسية للرقابة على المصنفات الفنية، كما تم إحالة عدد كبير من أعضاء مجلس الرقابة وقتها إلى المحكمة التأديبية.

وقام ببطولة هذا الفيلم عدد كبير من الفنانين من بينهم سهير رمزي وزبيدة ثروت وحسين فهمي وصلاح ذو الفقار وكمال الشناوي وعبد المنهم إبراهيم وغيرهم، وهو من تأليف “نجيب محفوظ” وسيناريو وحوار “ممدوح الليثي” وإخراج “سعيد مرزوق”.

وتدور أحداث الفيلم حول جريمة قتل تكون ضحيتها الممثلة “سناء كامل”، والتحقيقات التي تطول كل من له صلة بالقتيلة، ابتداء من خطيبها الذي أبلغ عن وقوع الجريمة، وكذلك كل الأشخاص الذين كانت الممثلة سناء كامل على صلة بهم، حتى تصل التحقيقات كذلك إلى علاقاتها المتفرعة بعدة شخصيات بارزة في السلطة، ويعترف خطيبها في النهاية بأنه قتلها بدافع الغيرة.

5- فيلم “خمسة باب” 1983: على الرغم من أنه يعرض كثيرا حاليا؛ فإن فيلم “خمسة باب” قد واجه انتقادات واسعة عند ظهوره لأول مرة عام 1983، وتم منع الفيلم بعد أسبوع واحد من عرضه بدور العرض بأوامر من وزير الثقافة وقتها عبد الحميد رضوان، لأنه “مخل بالآداب”، رغم أنه حصل على موافقة الرقابة، وهو ما دفع منتج الفيلم إلى رفع قضية في المحاكم كسبها بعد ثماني سنوات.

والفيلم من بطولة الفنان عادل إمام ونادية الجندي والراحل فؤاد المهندس، ومن إخراج نادر جلال، وتدور أحداثه داخل حي البغاء في القاهرة القديمة، حيث يتم تعيين شرطي شريف يقاوم الفساد والبلطجة داخل الحي، حتى يقع في غرام إحدى نساء الحي، ويتم نصب فخ له حتى يتم فصله من الشرطة وتتوالى الأحداث.

6- فيلم “درب الهوى” 1983: “أنا عايز وحده تهزئني.. تهزئني. تهزئني”، كانت واحدة من أشهر جمل الفيلم التي قالها الممثل الراحل حسن عابدين، وظهر هذا الفيلم لأول مرة عام 1983، وتدور أحداث الفيلم في الأربعينيات، حيث يقوم حسن عابدين بدور وزير ورئيس حزب “الفضيلة والشرف” وينادي بغلق بيوت الدعارة، وفي الليل يتردد هو نفسه على بيوت الدعارة.

 

ونظرًا لمضمونه الخادش للحياة كان هذا الفيلم ممنوعا من العرض حتى وقت قريب قبل أن يتم حذف بعض المشاهد منه، وهو من إخراج حسام الدين مصطفى.

7- فيلم “العقرب” 1990: تم إنتاج هذا الفيلم عام 1990، وقام ببطولته الفنانة “شريهان” وكمال الشناوي وصلاح قابيل، وهو من إخراج “عادل عوض”، ورفضت الرقابة عرضه بسبب احتوائه على كثير من المشاهد الجنسية الخادشة للحياء، وعرض في السينما بعد حذف تلك المشاهد منه؛ إلا أنه ما زال ممنوعا من العرض بالتلفزيون حتى الآن.

 

ويحكي الفيلم قصة زواج رجل أعمال ثري من “ناهد” دون إنجاب أطفال، ويتبنى الزوجان “هبة” من أحد الملاجئ لتنتقل من حياة التشرد للثراء، وتنشأ علاقة بينها وبين حسين سائق الأسرة، وتطلب ناهد الطلاق من زوجها طارق بعد خيانته لها مع زوجة صديقه ويشجعها الرسام ماهر صديق الأسرة على ذلك، وتدفع هبة حبيبها السائق حسن لقتل ناهد بعد اكتشاف أنها طفلة بالتبني، وتتهم الرسام ماهر بقتلها واغتصابها، لكنها تكتشف أن الرسام ماهر هو والدها الحقيقي إثر علاقة غير شرعية بأمها ناهد التي لم تكن تعرف أنها أمها الحقيقية، وعندما تكتشف ذلك تحاول الانتحار وتفشل ثم تصاب بالجنون، لتصبح نزيلة في مستشفى الأمراض العقلية.

8- فيلم “جنون الحياة” 2000: ظهر هذا الفيلم لأول مرة عام 2000، ورفضته الرقابة بسبب كثير من المشاهد الإباحية به، والتي قامت الرقابة بحذفها، وقام ببطولة الفيلم النجمة إلهام شاهين ومحمود قابيل وكريم عبد العزيز، وهو من إخراج سعيد مرزوق.

وتدور قصة الفيلم حول امرأة تكتشف أن زوجها يخونها، وتسافر إلى شرم الشيخ وهناك ترى زوجها مع عشيقته، وتكتشف فيما بعد أنه متزوج منها عرفيا، فتقرر أن تخونه مع سائقها الجديد، الذي يقوم بدوره الفنان كريم عبد العزيز.

 

9- فيلم “سوق المتعة” 2000: عند ظهور هذا الفيلم لأول مرة عام 2000 لم توافق عليه الرقابة بسبب المشاهد الجنسية الخادشة للحياء فيه، وحذفت منه كثيرًا من تلك المشاهد، وقام ببطولته النجم محمود عبد العزيز وإلهام شاهين وفاروق الفيشاوي، وهو من إخراج سمير سيف.

وتدور أحداث الفيلم حول رجل سجن لمدة 20 سنة ظلمًا وضعته عصابة ليكون كبش فداء لإحدى عملياتها، وعندما خرج من السجن قررت العصابة تعويضه عن المدة التي قضاها بالسجن بمبلغ 6 ملايين جنيه، ورغم المال الوفير الذي أصبح يمتلكه فإنه لم يستطع أن يتأقلم على وضعه الجديد فقد بصمه السجن ببصمة لا تمحى، وعندئذ قرر أن ينتقم من الذين تسببوا فيما وصل إليه من شذوذ.

10- فيلم “حلاوة روح” 2014: بعد عرض الفيلم بدور السينما عام 2014 قرر رئيس الوزراء السابق إبراهيم محلب وقف عرض الفيلم وعرضه على هيئة الرقابة على المصنفات الفنية لاتخاذ قرار نهائي بشأنه بسبب المشاهد المخلة بالآداب به، والتي يظهر بأحدها طفل في مشاهد جنسية مع جارته الجميلة، إلا أن محكمة القضاء الإداري قضت بعرضه مرة أخرى.

 

وقام ببطولة هذا الفيلم الفنانة هيفاء وهبي ومحمد لطفي وباسم سمرة، وهو من إخراج سامح عبد العزيز وإنتاج محمد السبكي، وتدور أحداثه حول روح، التي تجسد دورها هيفاء وهبي، وتعيش في حارة شعبية برفقة والدة زوجها أم توفيق، حيث إن زوجها مسافر خارج البلاد.

وتتعرض روح للعديد من المتاعب بسبب جيرانها الرجال، ثم يتم نصب فخ لها على يد اثنين من جيرانها هما باسم سمرة ومحمد لطفي من أجل تحقيق أطماعهما.

زر الذهاب إلى الأعلى