حليمة بولند بصدر شبه عار وملابش شفافة

اعتادت الإعلامية الكويتية حليمة بولند، إثارة الجدل، بإطلالاتها الجريئة، حيث تتعرض للانتقاد والهجوم الدائم من متابعيها بسبب لهجتها، وبسبب عمليات التجميل التي تبدو ظاهرة بشكل كبير على شفاهها، بجانب الملابس القصيرة التي ترتديها في أغلب ظهورها.

وقد أثارت حليمة بولند الجدل مجددا، بعدما نشرت فيديو من رحلتها البحرية عبر حسابها على Snapchat، وظهرت بلوك مختلف بشعر أصفر طويل.
وظهرت بولند في الفيديو كما كانت ملابسها مكشوفة من منطقة الصدر والبطن، مما عرضها للانتقادات.

حيث شنّ رواد مواقع التواصل الاجتماعي هجومًا شرسًا، على “حليمة” بعد مشاهدتهم ذلك الفيديو، وعابوا عليها الظهور بهذه الجرأة وعدم احترام عادات وتقاليد بلدها الدينية، بخلاف تعمد إظهار مفاتنها وظهور أجزاء حساسة من جسدها، وتوحّدت كافة تعليقات المتابعين ضد “حليمة”، بالهجوم اللاذع عليها.

شاهد فيديو حليمة بولند بصدر عار وملابش شفافة..

وتصرح “حليمة” دائمًا بأنها تحافظ على واجباتها كسيدة مسلمة، مثل الصلاة والصوم وأداء الفروض الأساسية، وذلك حتى أثناء سفرها، فهي تصطحب معها سجادة الصلاة وملابسها المحجبة، بجانب أنها تحاول مراعاة عادات وتقاليد بلدها، إلا أن إطلالات “حليمة” الجريئة جعلت الجمهور يتهمها بالجرأة وبعضهم وصفها بـ”فتاة ليل”.

وكانت الإعلامية الكويتية المثيرة للجدل حليمة بولند، قد أطلّت خلال وقت سابق، مرتدية فستانًا أحمر واسعًا، ومفتوحًا من منطقة الصدر، وزينت عنقها بمجوهرات ثمينة، وتسبّبت في إثارة الجدل بشكل واسع بين رواد مواقع التواصل الاجتماعي، الذين تناقلوا صورها على نطاق كبير فيما بينهم.

وكانت الإعلامية مي العيدان قادت هجوما حادا وانتقادات واسعة ضد ملابس حليمة بولند وحركاتها، مؤكدة أن لبسها “أوفر” وليس من تقاليد الكويت.

وهذه ليست المرة الاولى التي تثير حليمة الجدل باطلالاتها او حتى بالمكياج والعمليات التجميلية التي تخضع لها.