“الجنس مقابل الإقامة”.. قصة “ليلى” والرجل الخمسيني التي انتهت بجثة عارية

“الجنس مقابل الإقامة”.. قصة “ليلى” والرجل الخمسيني التي انتهت بجثة عارية
في شوارع منطقة المرج، كانت ليلى ، سيدة في العقد الثالث من عمرها، تجوب الطرقات حاملة بين يديها علب المناديل الورقية، بعد أن انقلبت حياتها رأسًا على عقب إثر طلاقها، وجدت نفسها بلا مأوى، تكافح يوميًا للحصول على قوت يومها.وفي يوم مشؤوم، توقف أمامها رجل اشترى منها بعض المناديل، وبدأ يسألها عن حالها وأسباب عملها كبائعة متجولة في الشارع، سردت “ليلي” قصتها وطلبت منه المساعدة في العثور على مكان للعيش به.
To view this video please enable JavaScript, and consider upgrading to a
web browser that
supports HTML5 video
بدا الرجل متعاطفًا معها، وأخبرها بأنه يمكنه توفير غرفة صغيرة تبيت بها، رافقته ليلى إلى منزله آملة في مسكن يأويها من الشارع، لكن داخل الشقة انكشفت نوايا الرجل الحقيقية إذ عرض عليها الإقامة مقابل إقامة علاقة محرمة، مغريًا إياها بمبلغ مالي كبير.تغيرت ملامح ليلى، وتبدلت أفكارها سريعًا وبينما كان الرجل يحاول إغراءها بالمال، طرأت على ذهنها فكرة التخلص منه والاستيلاء على المبلغ المالي…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر “إقرأ على الموقع الرسمي” أدناه