في ذكرى ميلاد #محمد_علي_كلاي، الذي وُلِد في مثل هذا اليوم من عام 1942، نتذكر مسيرته في عالم الملاكمة، والتحدي الكبير الذي واجهه. فبعد مسيرة حافلة في تاريخ رياضة الملاكمة خاضها #كلاي تضمنت 56 فوزاً منها 37 بالضربة القاضية، شُخِّص بمرض #باركنسون أو “الشلل الرعاش” عام 1984 بعد 3 أعوام من اعتزاله، ورافقه قرابة 30 عاماً. فما هو هذا المرض؟. باركنسون، هو مرض عصبي لا علاج له حتى الآن، يؤثّر في قدرة الجسم على التحكم في الحركة. ويحدث عندما تتضرر خلايا عصبية في الدماغ مسؤولة عن إفراز مادة تُسمَّى “الدوبامين” أو تموت، وهي مادة كيميائية تساعد على نقل الإشارات بين الخلايا العصبية وتحفّز الحركة. فبدون الدوبامين، يصبح من الصعب التحكم في الحركات الطبيعية.. وتبدأ الأعراض غالباً بشكلٍ خفيف مثل رعشة أو اهتزاز بسيط في اليد، وهو ما يمكن أن يكون غير ملحوظ في البداية

بوبساي – العلوم للعموم | في ذكرى ميلاد #محمد_علي_كلاي، الذي وُلِد في مثل هذا اليوم من عام 1942، نتذكر مسيرته في عالم الملاكمة، والتحدي الكبير الذي واجهه. فبعد مسيرة حافلة في تاريخ رياضة الملاكمة خاضها #كلاي تضمنت 56 فوزاً منها 37 بالضربة القاضية، شُخِّص بمرض #باركنسون أو “الشلل الرعاش” عام 1984 بعد 3 أعوام من اعتزاله، ورافقه قرابة 30 عاماً. فما هو هذا المرض؟. باركنسون، هو مرض عصبي لا علاج له حتى الآن، يؤثّر في قدرة الجسم على التحكم في الحركة. ويحدث عندما تتضرر خلايا عصبية في الدماغ مسؤولة عن إفراز مادة تُسمَّى “الدوبامين” أو تموت، وهي مادة كيميائية تساعد على نقل الإشارات بين الخلايا العصبية وتحفّز الحركة. فبدون الدوبامين، يصبح من الصعب التحكم في الحركات الطبيعية.. وتبدأ الأعراض غالباً بشكلٍ خفيف مثل رعشة أو اهتزاز بسيط في اليد، وهو ما يمكن أن يكون غير ملحوظ في البداية