حرب الرقائق الأميركية مع الصين في طريقها للتوسع

حرب الرقائق الأميركية مع الصين في طريقها للتوسع
في حرب الرقائق المستمرة بين واشنطن وبكين، تمتلك الولايات المتحدة اليد العليا الواضحة على أحدث التقنيات المتعلقة بعالم هذه الصناعة. ولكن على جبهة أكثر واقعية من المعركة، ربما تكتسب الصين بعض الميزات التي قد تؤدي إلى توسعة نطاق الصراع التكنولوجي.في الوقت الذي أعاقت فيه قيود التصدير الأميركية تقدم الصين في الرقائق المتقدمة، فقد قامت بكين بقوة بتوسيع إنتاج الرقائق. وهي ليست متطورة مثل رقائق الذكاء الاصطناعي من إنفيديا Nvidia بالطبع، ولكنها ضرورية لمثل هذه الضروريات مثل السيارات والأجهزة المنزلية، وفق تقرير نشرته وول ستريت جورنال.:وقد تسبب انقطاع إمدادات هذه الرقائق في حدوث فوضى في سوق السيارات أثناء الوباء.إنفاق باهظوأنفقت الصين 41 مليار دولار على معدات تصنيع الرقائق في عام 2024، بزيادة قدرها 29% على أساس سنوي، وفقاً لبنك مورغان ستانلي. ويمثل هذا ما يقرب من 40% من الإجمالي العالمي، ويقارن بمبلغ 24 مليار دولار في عام 2021.كان جزء من هذا الضخ محاولة الشركات الصينية تخزين الأدوات اللازمة التي لا يزال بإمكانها الحصول عليها قبل تشديد القيود بشكل أكبر. لكن الكثير يأتي أيضاً من شركات صينية مثل شركة Semiconductor Manufacturing International، أو SMIC، وHua Hong Semiconductor لصناعة الرقائق القديمة.دعم الحكومة الصينيةمن جانبها، أنفقت SMIC، أكبر مسبك للرقائق في الصين، 7.5 مليار دولار على الاستثمار الرأسمالي في عام 2023، مقارنة بحوالي 2 مليار دولار قبل عام من الوباء.وتعكس الاستراتيجية الشاملة أصداء النجاحات الصينية المماثلة في قطاعات مثل الألواح الشمسية والتي تتمتع بالدعم الحكومي…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر “إقرأ على الموقع الرسمي” أدناه