مرحلة ما قبل السكر.. 7 أشياء بسيطة للوقاية من الإصابة بالمرض المزمن

مرحلة ما قبل السكر.. 7 أشياء بسيطة للوقاية من الإصابة بالمرض المزمن
مرحلة ما قبل السكر وكما يوحي الاسم تكون مستويات السكر في الدم أعلى قليلاً من المعدل الطبيعي، ولكنها ليست مرتفعة بما يكفي لوصفها بأنها مرض السكر، وبشكل أكثر وضوحًا تشير هذه المرحلة ما قبل مرض السكر إلى أنه عندما يبدأ الجسم في إظهار مقاومة الأنسولين، حسبما أفاد تقرير موقع “تايمز أوف إنديا”.مرحلة ما قبل السكر.. هل هناك طريقة للوقاية من الإصابة بمرض السكر في هذه المرحلة؟نعم، هذا ممكن، حسبما أفاد التقرير، موضحًا أنه قبل ذلك، يجب فهم هذه المرحلة ما قبل السكر جيدًا ومعرفة الأسباب والأعراض وطرق السيطرة عليها للوقاية من الإصابة بهذا المرض المزمن.مرحلة ما قبل السكر، العلامات التي تظهر أثناء هذه المرحلة هي: زيادة العطش وكثرة التبول، حيث إنه مع ارتفاع مستويات السكر في الدم، تعمل الكلى بجهد أكبر لتصفية وامتصاص الجلوكوز الزائد، ما يؤدي إلى الجفاف والحاجة إلى شرب المزيد من السوائل.مرحلة ما قبل السكر، أحد العلامات التي تشير لها أيضًا هي التعب والتي يتم تجاهلها بسهولة، حيث عندما تصبح الخلايا مقاومة للأنسولين، تكافح لامتصاص الجلوكوز للحصول على الطاقة، ما يجعل الأفراد يشعرون بالتعب والخمول.مرحلة ما قبل السكر قد تسبب تغيرات غير مبررة في الوزن، وخاصة زيادة الوزن حول منطقة البطن، بسبب التغيرات الهرمونية المرتبطة بمقاومة الأنسولين.مرحلة ما قبل السكر قد تسبب تغيرات على الجلد، مثل البقع الداكنة في مناطق مثل الرقبة أو الإبطين.مرحلة ما قبل السكر أيضًا قد تسبب عدم وضوح في الرؤية لدى بعض الأشخاص، حيث تؤثر مستويات السكر المرتفعة في الدم على عدسة العين.مرحلة ما قبل السكر يمكن أن تسبب تقلبات المزاج وزيادة الشعور بالجوع، حيث تعطل مقاومة الأنسولين العمليات الأيضية الطبيعية، مما يتسبب في تقلبات في الطاقة والشهية.مرحلة ما قبل السكر.. ماذا تشير نتائج الاختبارات في هذه المرحلة؟مرحلة ما قبل السكر، تأتي نتيجة اختبار الهيموجلوبين A1C بين 5.7٪ و 6.4٪، وتكون نتيجة اختبار تحمل الجلوكوز الفموي بين 140 مجم/ديسيلتر و199 مجم/ديسيلتر، وتكون نتيجة اختبار الجلوكوز الصائم بين 100 و125 مجم/ديسيلتر.مرحلة ما قبل السكر.. كيف يمكن السيطرة على هذه الحالة والوقاية من الإصابة بالمرض؟مرحلة ما قبل السكر تتطلب إجراء بعض التغييرات على نمط الحياة…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر “إقرأ على الموقع الرسمي” أدناه