App Icon

تطبيق اخبار مصر والعالم

كل الأخبار والمنوعات بين ايديك

تكنولوجيا

تعرفي إلى ثماني تقنيات إيجابية في التربية يمكنها أن تساعدك على تقوية العلاقة بينك وبين طفلك. للتفاصيل

تعرفي إلى ثماني تقنيات إيجابية في التربية يمكنها أن تساعدك على تقوية العلاقة بينك وبين طفلك. للتفاصيل

حيث يتعلم الأطفال عن العالم من حولهم من خلال علاقة إيجابية بين الوالدين والطفل. وبينما ينمون ويتغيرون، ينظر الأطفال إلى والديهم لتحديد ما إذا كانوا آمنين ومحميين ومحبوبين أم لا. كما أنها الأساس الذي سيبنون عليه علاقاتهم المستقبلية. يمكنك بناء علاقة إيجابية مع طفلك من خلال التواجد معه وقضاء وقت ممتع معه، وخلق بيئة يشعر فيها بالراحة لاستكشاف العالم. دليل سري أو نهج مضمون لنجاح هذه العلاقة، ومن المرجح أن تجدي صعوباتٍ على طول الطريق. ومع ذلك، إذا واصلتِ العمل على تحسين علاقتك، فسوف ينمو طفلك بطريقة سليمة بالتأكيد.تعرفي إلى ثماني تقنيات إيجابية في التربية يمكنها أن تساعدك على تقوية العلاقة بينك وبين طفلك:احرصي على اللمسة الإنسانيةاللمسة الإنسانية والعاطفة المحبة ضرورية في كل مرحلة من مراحل حياتنا من أجل التطور العاطفي والعصبي الصحي. ومن المهم أن يتلقى طفلك لمسة لطيفة ومحبة (أي العناق) منك عدة مرات طوال اليوم. تعاملي مع كل تفاعل على أنه فرصة للتواصل مع طفلك. حيِّيه بتعبيرات دافئة، وتواصلي معه بالعين، وابتسمي، وشجعيه على التفاعل الصادق.هي وسيلة بسيطة وفعّالة لتهدئة المخاوف والقلق، وتوفير “غلاف حماية” للأطفال وهو وسيلة للتعبير عن المحبة. اللمس حاجة ضرورية وأساسية تقريباً، مثل حاجتنا إلى الأكل والشرب وبالطبع إلى التنفس.قولي له “أحبك” كثيراً ما يُفهم ضمناً أننا نحب أطفالنا، ولكن تأكدي من إخبارهم بذلك كل يوم، بغض النظر عن أعمارهم. حتى عندما يكون طفلك صعباً أو يفعل شيئاً لا تحبينه؛ فقد تكون هذه فرصة ممتازة لتذكيره بأنك تحبينه دون قيد أو شرط. يمكن أن يكون لكلمة “أحبك” البسيطة تأثير كبير على علاقتك طويلة الأمد بطفلك.حيث تعطي كلمة “أحبك” للطفل أساساً قوياً يُشعره بأن لديه شخصاً يثق به، ويمكن أن يرجع إليه مراتٍ ومرات من دون أن يخذله أو يحبطه. فالطفل يحتاج إلى شخص يحبه من دون شروط، يحمّسه ويشجعه ويمنحه القوة، وكلمة “أحبك” تقول له إن وجوده شيء قيّم ليس لما عنده، ولكن لما هو عليه.ضعي حدوداً وقواعد وعواقب يحتاج الأطفال إلى هيكل وتوجيه أثناء نموهم وتعلمهم عن العالم من حولهم. تحدثي إلى أطفالك حول ما تتوقعينه منهم وتأكدي من فهمهم. عند كسر القواعد، تأكدي من وضع عواقب مناسبة للعمر والالتزام بها. لمعرفة المزيد عن العواقب المناسبة للعمر.حيث يمكن للعقاب الإيجابيّ، عند تطبيقه تطبيقاً صحيحاً، أن يُعزِّز انضباط طفلك الذاتيّ. يصبح طفلك أكثر وعياً بتأثير سلوكيّاته في نفسه والآخرين، بتجربة العواقب السلبيّة لأفعاله. يمكن أن يساعده هذا الوعي على تطوير ضبط النفس وتنظيم أفعاله من دون تدخّل خارجيّ.تعاطفي مع طفلكيبدأ التواصل بالاستماع. اعترفي بمشاعر طفلك، وأظهري له أنك تفهمنه، وطمئنيه بأنك موجودة لمساعدته في أي شيء يحتاجه. حاولي أن تري الأشياء من وجهة نظر طفلك. من خلال الاستماع والتعاطف معه، ستبدئين في تعزيز الاحترام المتبادل.إن الأطفال الذين يمارسون التعاطف بانتظام يشكلون روابط أقوى مع أقرانهم وعائلاتهم، مما يؤدي إلى علاقات أكثر صحة. كما أنهم قادرون على فهم وجهات نظر مختلفة وإيجاد حلول فعّالة للصراعات بسهولة أكبر.وعندما تتعاطفين مع طفلك يصبح أكثر لطفاً وتفهماً واحتراماً لمشاعر الآخرين، كما يساعده التعاطف على بناء قدرات التواصل وتعزيز سلوكيات مساعدة الآخر، ويساهم في زيادة قدرته على تكوين صداقات عند الطفل ويمنعه من التنمر على المحيطين بهم، ومن أهم ما مميزات التعاطف أنه يُساعد الطفل على فهم اختلاف كل شخص عن.العبا معاً يكون دماغ الطفل في العام الأول من عمره بشكل خاص في مرحلة النمو والتطور، حيث تتشكل الوصلات العصبية بين خلايا الدماغ بسرعة كبيرة في هذه الفترة. يمكن القول إن للعب الأطفال دوراً كبيراً في عملية بناء الوصلات العصبية، وتنمية دماغ الطفل، وهو الأمر الذي يمكن أن يطور مختلف المهارات الحركية والذهنية لديه. كما يعد اللعب أمراً مهماً للغاية لنمو الطفل. فهو الأداة التي يطور بها الأطفال مهارات اللغة، ويعبرون عن مشاعرهم، ويعززون الإبداع، ويتعلمون عن المهارات الاجتماعية. بالإضافة إلى ذلك، فهو طريقة ممتعة بالنسبة لك لتعزيز علاقتك بطفلك. لا يهم ما…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر “إقرأ على الموقع الرسمي” أدناه

زر الذهاب إلى الأعلى