Customize Consent Preferences

We use cookies to help you navigate efficiently and perform certain functions. You will find detailed information about all cookies under each consent category below.

The cookies that are categorized as "Necessary" are stored on your browser as they are essential for enabling the basic functionalities of the site. ... 

Always Active

Necessary cookies are required to enable the basic features of this site, such as providing secure log-in or adjusting your consent preferences. These cookies do not store any personally identifiable data.

No cookies to display.

Functional cookies help perform certain functionalities like sharing the content of the website on social media platforms, collecting feedback, and other third-party features.

No cookies to display.

Analytical cookies are used to understand how visitors interact with the website. These cookies help provide information on metrics such as the number of visitors, bounce rate, traffic source, etc.

No cookies to display.

Performance cookies are used to understand and analyze the key performance indexes of the website which helps in delivering a better user experience for the visitors.

No cookies to display.

Advertisement cookies are used to provide visitors with customized advertisements based on the pages you visited previously and to analyze the effectiveness of the ad campaigns.

No cookies to display.

تكنولوجيا

في اليوم العالمي للطفل.. نصائح للعناية بصحة طفلك النفسية من 3-8 سنوات

في اليوم العالمي للطفل.. نصائح للعناية بصحة طفلك النفسية من 3-8 سنوات

أُعلن يوم الطفل العالمي1. اعترفي بمشاعر طفلكبدلاً من إخبارالأطفال الطريقة التي عليهم أن يعبروا فيها عن شعورهم، شجعيهم على التعبير عن أفكارهم وعواطفهم حول ما يحدث لهم أو حولهم. ذكّري طفلك أنه لا بأس أن يمر بأيام حزينة. ساعديه على الشعور بالراحة عند التحدث عن ذلك ووضع مشاعره في كلمات.من الضروري أن يقوم الوالدان بمساعدة الطفل وتعليمه على الربط بين جزأي الدماغ بشكل متوازن، حتى يتمكن من قيادة عواطفه بصورة أكثر استقراراً، لأنّ مطالبة الطفل باستخدام المنطق بـــ”وقف البكاء” ليست وسيلة فعالة لمساعدته وسط الحالة الانفعالية التي يمرّ بها والتي يمكن وصفها بــ “تسونامي عاطفية”ـ بدلاً من ذلك، لا بد من تقديم التعاطف مع الطفل، والاعتراف بمشاعر الضيق والخوف والإحباط التي يمّر بها في طريقه لإدارة نوباته الانفعالية.2. أحيطي منزلك بالمودة والأمان اجعلي منزلك مكاناً يشعر فيه طفلك بالترحيب والحب. يعد إنشاء جو آمن للأطفال للتفاعل مع والديهم أمراً بالغ الأهمية. يساعد على تنمية الاستقرار العاطفي للطفل، وحاولي تجنب المشاعر السلبية، وإذا كنت متأكدة أن أناساً يمتلكونها، ويختلطون بأطفالك، حاولي منعهم بشكل صريح، وإبعادهم عن أطفالك، حتى لو كانوا أعز أقاربك.3. امنحي طفلك استراحةفي كثير من الأحيان يمكن أن تؤثر المدرسة والامتحانات على صحة طفلك النفسية لذلك، من المهم منحه استراحة. تأكدي من أن طفلك عندما يشعر بالإرهاق يحتاج إلى استراحة. خلال ذلك الوقت، شجعيه على التركيز على اهتماماته وأنشطته التي يستمتع بها. سلطي الضوء على مواهب وقدرات طفلك.تعرّفي إلى المزيد: لماذا يبكي الطفل في وجود الغرباء؟4. تخلّصي من السموم الرقمية في الوقت الحاضر، تؤثر وسائل التواصل الاجتماعي بشكل كبير على رفاهية طفلك وصحته النفسية، تعرفي على منصات التواصل الاجتماعي وقومي بإجراء محادثات مع أطفالك حول إيجابيات وسلبيات وسائل التواصل الاجتماعي في سن مبكرة. استمري في التخلص من السموم الرقمية مع طفلك لمدة يومين على الأقل في الأسبوع.5. علّمي طفلك مهارات التأمل واليوغاعلمي طفلك مهارات التأقلم البسيطة مثل التأمل، واليوغا والتمارين الرياضية وتدوين اليوميات وما إلى ذلك. ركزي على الأمور الإيجابية ودعيه يشعر بالامتنان. مع التأمل واليوجا سيتعلم أطفالك أهمية اليقظة.حيث تعزز اليوغا الصّحة، فيستمد الأطفال فوائد كثيرة من ممارسة اليوغا في سن مبكرة؛ فهي تمنح أجسادهم المرونة، والقوة، والتنسيق للحركة، كما تحفز لديهم الوعي الجسدي، بالإضافة إلى أنها تحسن من تركيزهم وشعورهم بالهدوء والاسترخاء، وتعتبر وسيلة تسلية للطفل،…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر “إقرأ على الموقع الرسمي” أدناه

زر الذهاب إلى الأعلى