قصة صورة ..قصة حقيقية الفتاة في الصورة أدناه اسمها بلانش مونييه
قصة صورة ..قصة حقيقية
الفتاة في الصورة أدناه اسمها بلانش مونييه ..
عليك أن تعلم أن ما ستقرأه الآن هو شيء حقيقي جدا.. حصل ولم يكن خيالا ..
حدثت القصة في باريس وتحديدا سنة 1876 كانت بلانش في سن المراهقة عندما وقعت في حب شاب أكبر منها عمرا ويعمل ك محامي..
لسبب غير مفهوم رفضت والدة بلانش هذه العلاقة تماما..
بلانش كانت رومانسية جدا وكانت فكرتها عن الحب هي فكرة كل بنت مراهقة لم تخرج من غرفتها.. ولم تواجه الشړ.
فكرتها عن العالم كانت مأخوذة من صفحات الروايات الرومانسية التي كتبت لتباع.. كانت فكرة مثالية.
إإخلاص ووفاء وأوقات جميلة والكثير من القبل.
بكل الطرق حاولت أن تقنع والدتها بالشاب الذي تحبه..
للأسف صدمت من عڼف ورفض والدتها.. وانضم لوالدتها أخوها الكبير.. كانوا رافضين تمام لفكرة ارتباطها بهذا الشاب.. لماذا
لا أحد يعلم..
في اليوم التالي اختفت بلانش.. والدتها واخوها أبلغوا الشرطة.. كل محاولات العثور على بلانش باءت بالفشل..
فحام الشك حول حبيبها واستجوبوه لكنه كان باردا كالثلج وكان واثقا من اجابته.. لا أعرف عنها شيئا.
مرت سنة إثنين وثلاثة.. 25 سنة.. نعم كما تقرأون..
بعد 25 سنة وتحديدا سنة 1901 تم العثور على بلانش
وجدوها صدفة محپوسة في غرفة صغيرة.. كان جسمها هزيلا جدا ووزنها حوالي 30 كليو.. كانت جلد على عظم.. كان منظرها مرعبا جدا..
و المرعب اكثر هو المكان الذي وجدوها فيه.. وجدوها في قبو بيت والدتها..
الشرطة اكتشفت أن والدتها وأخوها حبسوها في القبو طوال 25 سنة..
قبض على الأم وتوفت بعد شهر في السچن نتيجة أزمة قلبية أما أخو بلانش حكم عليه بالسجن 15 سنة
تمت المقالة ودمتم في امان الله 😍❤🌹
( مجلة الحياة ) هدفها توعية المجمتع وتقديم كل ما هو قيم ومفيد نتمنى لكم قراءة ممتعة ومفيدة انتظرونا للمزيد من القصص والروايات ومعلومات عامة نتمنى لكم التوفيق 😍❤🌹
اذا انتهيت من القراءة صلي على النبي 😍❤
أقرأ أيضاً : Tora أداة جديدة من “علي بابا” لتوليد مقاطع الفيديو بالذكاء الاصطناعي
تعمل مجموعة “علي بابا” الصينية، على تطوير أداة لتوليد الفيديو تسمى Tora، تستند إلى إصدار مفتوح المصدر من نموذج Sora المطور بواسطة شركة OpenAI.
وكشف باحثو “علي بابا”، أنهم استخدموا نموذج OpenSora مفتوح المصدر، لتطوير أداة “تورا”، وهي إطار عمل لإنشاء الفيديوهات باستخدام أوامر نصية، وذلك ما نشره الباحثون في ورقة بحثية نُشرت الأسبوع الماضي من قبل مجموعة من خمسة باحثين في “علي بابا”.
اعتمد الباحثون في تطوير أداة Tora على معمارية تُعرف باسم Diffusion Transformer (DiT)، وهي البنية الجديدة التي تشغل نموذج Sora، وهو إطار عمل يسمح بإنشاء فيديوهات استناداً إلى مسارات توجيه حركة العناصر داخل المقاطع، مثل سير شخص يركب دراجة هوائية في مسار محدد داخل مضمار سباق، بالإضافة إلى مراعاة العوامل المؤثرة في حركة العناصر في العالم الحقيقي.
أشار الباحثون، الذين وصفوا المشروع بأنه “مستمر”، إلى أنهم لم يحددوا موعداً لإتاحة الأداة الجديدة للاستخدام العام.
محركات ذكية صينية
تمثل هذه الخطوة من “علي بابا” أحدث جهد من عملاق التقنية الصيني، لإطلاق أدوات صينية منافسة لتوليد الفيديو مشابهة لنموذج Sora الخاص بـ OpenAI.
ففي فبراير الماضي، كشفت الشركة عن نموذج توليد الفيديو الذكي Emote Portrait Alive، أو EMO. والذي يمكنه تحويل ملف صوتي (سواء كان كلاماً بشرياً أو أغنية) مع صورة لوجه شخص، إلى فيديو يظهر فيه الشخص يتحدث أو يغني بصوته الأصلي بدقة عالية.
أشار الباحثون في ورقتهم البحثية، إلى أن النموذج يتميز بالقدرة على تحقيق مستوى عالي من الدقة في تحويل الصوت إلى فيديو دون الحاجة لاستخدام نماذج ثلاثية الأبعاد للوجه، مما يجعل العملية أسرع وأكثر كفاءة.
كما يقدم نموذج EMO، دقة فائقة في محاكاة حركات الوجه مع نطق الكلمات وحركة الشفاه والعينين، مما يعطي نتائج واقعية للغاية، بالإضافة إلى تحكم كامل في زوايا حركة الرأس.
وأوضح باحثو الشركة الصينية آنذاك أن النموذج قد تم تدريبه على 250 ساعة من الفيديوهات لأشخاص يتحدثون ويغنون، مما ساعده في التعرف على التغيرات الدقيقة التي تحدث في وجوه البشر أثناء النطق والغناء.
لم تذكر الورقة البحثية الجديدة، ما إذا كانت Tora سترتبط مع EMO أو Tongyi Qianwen، عائلة النماذج اللغوية الكبيرة التي طورتها “علي بابا”.
يعد Tora أحد المحاولات الصينية لمنافسة Sora، حيث طرحت الشركة الناشئة الصينية Shengshu AI في يوليو نموذجها Vidu الذكي، والتي تتيح للمستخدمين المسجلين، توليد مقاطع بطول 4 أو 8 ثوانٍ، لتصبح أحدث لاعب في البلاد يقدم مثل هذه الخدمات للجمهور بعد Zhipu AI وKuaishou Technology.
جاء ذلك بعد أيام قليلة من إطلاق Zhipu AI، إحدى “نمور الذكاء الاصطناعي” الأربعة الجديدة في الصين، نموذج توليد الفيديو Ying، الذي يقبل التعليمات النصية والصور لتوليد مقاطع فيديو بطول 6 ثوانٍ في حوالي 30 ثانية.