مذبحة قليوب.. أب يقتل أولاده الأربعة انتقامًا من زوجته| فيديو وصور
مذبحة قليوب.. أب يقتل أولاده الأربعة انتقامًا من زوجته| فيديو وصور
الأب عمود البيت ومنبع الحنان بدونه يغيب الأمن والأمان، لكن عندما يتحول السند ورب الأسرة لقاتل منتقم يرتكب مذبحة في أولاده، فنحن أمام جريمة بشعة من أبشع الجرائم التي نشهدها الفترة الحالية.لم يقدر الأب النعمة التي في يديه بامتلاكه 4 أبناء بأعمار مختلفة، لكن جحوده جعله ينتقم من زوجته، فلم يكتفي باعطاء أولاده عصير مخدر لتهديد زوجته، بعدما رفع سماعة الموبايل للاتصال بها وتهديها بقتل أولادها في حالة عدم الرجوع لمنزل الزوجية، فلم تستجيب الأم اعتقادا منها بأنه يمزح وأن الكلام مجرد فكاهه، لكن القلب الحجر الذي انتزعت منه معاني الرحمة ذبح أولاده الأربعة وقام بتصويرهم فيديو وإرساله لزوجته.
To view this video please enable JavaScript, and consider upgrading to a
web browser that
supports HTML5 video
انتقلت محررة “الفجر” لمكان الواقعة للكشف ملابسات الجريمة وماذا حدث في مذبحة قليوب بمحافظة القليوبية.فيديوتم التقاط عدة صور من مسرح الجريمة من البيت البسيط الذي يكمن في وسط قرية حلابة، بدي عليه علامات الرعب والحزن لمقتل اصحابة من الشاب جلال صاحب 21 سنة واشقاءه البنات على يد أبيهم، أثار الدماء في كل ركن من أركان المنزل الشاهد على المذبحة البشعة في محافظة القليوبية.منزل الجريمةمن أمام منزل المتهم عبد الحفيظ؛ قالت إحدي الجيران: “قبل اكتشاف جريمة القتل بعدة ساعات، خرجت لبلكونة المنزل لنشر ملابس وكانت نحو الساعة 3 فجرا، وشاهدت شخص يتسلق المنزل الذي ارتكبت فيه الجريمة، ووقف ينظر للداخل بضعة دقائق ثم قام بالفرار، لم أفهم ماذا حدث بل لاحظت وجود ساتر لم يوجد من قبل خلف الباب الحديد للمنزل”.منزل التي ارتكبت فيه الجريمة واستكملت السيدة أم عهود جارة المتهم: “في صباح يوم الثلاثاء سمعت صوت سرينة بوليس، خرجت وشاهدت خروج 4 جثامين بينهم أطفال تملأهم الدماء”.وذكرت جارة المجني عليهم: “قبل الجريمة، والدة المجني عليهم كانت تتعرض للضرب من قبل زوجها وكنا نسمع صوت صويت وضرب، لم تستحمل الأم الضرب وسبها وقذفها وتركت المنزل”.محررة الفجر مع جيران المتهم بقتل أولاده في جانب آخر، قالت صديقات الفتاة التي قتلت على يد أبيها: أن صديقتهم في الثانوية الأزهرية وحافظة لكتاب الله، وكانت تنتظر حصد مجهودها لمعرفة نتيجتها والانتقال لمرحلة…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر “إقرأ على الموقع الرسمي” أدناه