عرب وعالم

كتائب حزب الله العراقية تتعهد بتسليح “المقاومة في الأردن” ومباحثات دولية وإقليمية لبحث تطورات الهدنة بين إسرائيل وحماس

كتائب حزب الله العراقية تتعهد بتسليح “المقاومة في الأردن” ومباحثات دولية وإقليمية لبحث تطورات الهدنة بين إسرائيل وحماس

كتائب حزب الله العراقية تتعهد بتسليح “المقاومة في الأردن” ومباحثات دولية وإقليمية لبحث تطورات الهدنة بين إسرائيل وحماسمن تظاهرات العاصمة الأردنيةقبل 6 دقيقة أعلنت كتائب حزب الله في العراق أنها جهزت أسلحة وقاذفات ضد الدروع وصواريخ تكتيكية لـ “مقاتلين في الأردن”، تحت مسمى “المقاومة الإسلامية في الأردن”.وأشار المسؤول الأمني للكتائب أبو علي العسكري، الاثنين في منشور على قناته في تطبيق تلغرام، “المقاومة الإسلامية في العراق أعدت عدتها لتجهيز المقاومة الإسلامية في الأردن بما يسد حاجة 12 ألف مقاتل من الأسلحة الخفيفة والمتوسطة والقاذفات ضد الدروع والصواريخ التكتيكية وملايين الذخائر وأطنان من المتفجرات، لنكون يداً واحدة للدفاع عن إخوتنا الفلسطينيين”.وأعرب العسكري في منشوره، عن جهوزية “المقاومة في العراق بالشروع في التجهيز”، متابعاً “ويكفي في ذلك التزكية من حركة حماس أو الجهاد الإسلامي، لنبدأ أولاً بقطع الطريق البري الذي يصل إلى الكيان الصهيوني”.يأتي هذا الإعلان، في ظل مظاهرات كبيرة شهدتها العاصمة الأردنية عمان وبعض المدن الأردنية خلال أيام للمطالبة بوقف العمل بـ “اتفاقية وادي عربة” وهي معاهدة السلام بين الأردن وإسرائيل.وكانت بعض الفصائل العراقية المُسلحة -المتحالفة مع إيران- قد أعلنت في الشهر الأول لبدء حرب غزة، دعمها لعمليات “الفصائل الفلسطينية” من خلال استهداف القواعد الأمريكية في المنطقة، وعمليات آخرى تستهدف “نقاط عسكرية” في إسرائيل.وقتل ثلاثة من الجنود الأمريكيين وجرح 34 بعد هجوم بطائرات من دون طيار على قاعدة عسكرية أمريكية تعرف بـ”البرج 22″ في منطقة الركبان بمديرية الرويشد، شمال شرقي الأردن قرب الحدود السورية.وشنت الولايات المتحدة سلسلة غارات في إطار الرد على مهاجمة البرج 22، استهدفت قادة فصائل عراقية تنتشر في سوريا والعراق.وأعلنت فصائل عراقية تُعرف نفسها بـ “المقاومة الإسلامية في العراق”، أنها استهدفت الأثنين، بالمسيرات قاعدة “تل نوف” الجوية الإسرائيلية، بينما لم يُصدر الجيش الإسرائيلي أي تأكيد أو نفي لهذه العملية.وتقول “المقاومة الإسلامية في العراق”أيضاً إنها استهدفت الأحد الماضي، هدفاً عسكرياً في مدينة إيلات الإسرائيلية.وكان المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي دانيال هاغاري، قد أعلن أمس، أن “مسيرة إيرانية وبتوجيه إيراني”، استهدفت قاعدة بحرية في إيلات -جنوب إسرائيل على البحر الأحمر- ووصف هاغاري الحادث بـ “الخطير جداً”.لقاء مصري أردني يشدد على “منع تهجير الفلسطينيين” وتتواصل الاتصالات واللقاءات العربية لبحث تطورات الحرب في غزة، ففي العاصمة الأردنية عمان عقدت مباحثات بين العاهل الأردني عبد الله الثاني والرئيس المصري عبد الفتاح السيسي يوم الاثنين وقد أكدا “ضرورة الوقف الفوري لإطلاق النار في غزة”، وحذر الزعيمان “من العواقب الخطيرة لأي عملية عسكرية في مدينة رفح الفلسطينية”.وجدد الزعيمان تأكديهما على “رفض تهجير الفلسطينيين خارج أراضيهم بالضفة الغربية وغزة، ولمحاولات الفصل بينهما”، وفق بيان للرئاسة المصرية، الذي جاء فيه أيضاً، “التمسك بحل الدولتين الذي يضمن قيام الدولة الفلسطينية المستقلة، ذات السيادة، على حدود عام 1967، وعاصمتها القدس الشرقية، كأساس للتسوية العادلة والشاملة للقضية الفلسطينية”.وطالب الزعيمان المجتمع الدولي بالقيام بدوره لضمان إنفاذ الكميات الكافية من المساعدات الإنسانية، “في ظل ما يتعرض له القطاع وسكانه من كارثة إنسانية تصل إلى حد المجاعة و تدمير سبل العيش”.وتعد هذه هي الزيارة الثانية للسيسي للأردن منذ اندلاع الحرب في غزة، حيث شارك في يناير/ كانون ثاني الماضي في…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر “إقرأ على الموقع الرسمي” أدناه

زر الذهاب إلى الأعلى