تقرير جديد يكشف معلومات صادمة عن “جزيرة إبستين للاستغلال الجنسي للأطفال

تقرير جديد يكشف معلومات صادمة عن “جزيرة إبستين للاستغلال الجنسي للأطفال

كشف تقرير جديد أن حوالي 200 شخص زاروا جزيرة جيفري إبستين “ليتل سانت جيمس” من أنحاء العالم، وتركوا سلسلة من بيانات أجهزتهم المحمولة في الولايات المتحدة.وأوضح التقرير تحركات زوار الجزيرة من عام 2016 إلى الاعتقال الأخير لإبستين في عام 2019، بعد سنوات من إدانته في عام 2008 بتهمة جلب طفل لممارسة الدعارة.

To view this video please enable JavaScript, and consider upgrading to a
web browser that

supports HTML5 video

وتم إرسال بيانات الموقع من أجهزة الزوار المحمولة إلى الأنظمة الأساسية التي تسهل الإعلانات المستهدفة. بعد ذلك تم تجميع هذه المعلومات بواسطة شركة “Near Intelligence”، وهي شركة وساطة بيانات موقع مثيرة للجدل.وقام تقرير صادر عن مجلة “Wired” برسم خريطة للبيانات المأخوذة من الأجهزة التي زارت جزيرة إبستين في بحر الكاريبي، وتتبعها إلى حوالي 166 موقعا في الولايات المتحدة، والتي يعتقد أنها منازل وعناوين عمل لأصحاب الأجهزة.وتم ربط بعض الأجهزة أيضا بعناوين في أوكرانيا وجزر كايمان وأستراليا، وفقا للتقرير.وكانت منطقة “ليتل سانت جيمس”، في جزر فيرجن الأمريكية، نقطة محورية في عملية إبستين المروعة للاتجار بالجنس مع الأطفال.وتم توثيق ماضي “ليتل سانت جيمس” المثير للقلق على نطاق واسع في الصور الفوتوغرافية وشهادات الضحايا والقضايا المرفوعة أمام المحكمة ضد إبستين ورفاقه.وقام إبستين، بمساعدة صديقته المقربة ومساعدته غيسلين ماكسويل، بتهريب العديد من الفتيات الصغيرات إلى الجزيرة، حيث تعرضن للاغتصاب وسوء المعاملة.ويعتقد أن البيانات التي حللتها مجلة “Wired” تشمل زوار الجزيرة…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر “إقرأ على الموقع الرسمي” أدناه