Customize Consent Preferences

We use cookies to help you navigate efficiently and perform certain functions. You will find detailed information about all cookies under each consent category below.

The cookies that are categorized as "Necessary" are stored on your browser as they are essential for enabling the basic functionalities of the site. ... 

Always Active

Necessary cookies are required to enable the basic features of this site, such as providing secure log-in or adjusting your consent preferences. These cookies do not store any personally identifiable data.

No cookies to display.

Functional cookies help perform certain functionalities like sharing the content of the website on social media platforms, collecting feedback, and other third-party features.

No cookies to display.

Analytical cookies are used to understand how visitors interact with the website. These cookies help provide information on metrics such as the number of visitors, bounce rate, traffic source, etc.

No cookies to display.

Performance cookies are used to understand and analyze the key performance indexes of the website which helps in delivering a better user experience for the visitors.

No cookies to display.

Advertisement cookies are used to provide visitors with customized advertisements based on the pages you visited previously and to analyze the effectiveness of the ad campaigns.

No cookies to display.

صحة

علماء يعتقدون أن طول الأصابع يكشف جانباً من السمات الشخصية

علماء يعتقدون أن طول الأصابع يكشف جانباً من السمات الشخصية

بعيدًا عن قراءة الكف ودجل التعرف على أسرار المستقبل من خطوط اليدين، فإن بعض العلماء يعتقدون أن اليدين يمكن أن تخبر الكثير عن السمات الشخصية، بحسب ما نشرته “ديلي ميل” البريطانية.وبشكل أكثر تحديدًا، درس العلماء ما يسمى نسبة D2 إلى D4، وهي النسبة بين إصبع السبابة والبنصر، حيث تم ربط تلك النسبة بالكثير من الجوانب مثل الأداء الرياضي والسمنة وحتى العدوانية والميول السيكوباتية. لكن ينبغي قبل المتابعة في التعرف على ما يمكن أن تكشفه ملامح اليدين وأصابعهما عن السمات الشخصية توضيح أن هناك اختلافا في وجهات فعلى حين ينظر فريق من العلماء إلى الفرق بين طول الأصابع على أنه اعتباطي إلى حد ما، فإن البعض الآخر يرجح أنه يمكن أن يكون مؤشرًا على كيفية تطور الشخص كجنين في الرحم.
هرمون التستوستيرونوقال الدكتور بن سيربيل، عالم التربية الرياضية من جامعة نيو إنغلاند، إن نسبة 2D : D4 مرتبطة بمستويات هرمون الأم، معربًا عن اعتقاده بان تلك النسبة “تنشأ في الرحم في وقت مبكر من نهاية الأشهر الثلاثة الأولى، وتتأثر بالتعرض لهرمون التستوستيرون قبل الولادة”.وشرح الدكتور سيربيل أنه “نظرًا لأن هرمون التستوستيرون هو هرمون أندروجيني، مما يعني أنه يضفي ما يعتبره الكثيرون سمات “ذكورية”، فإن النساء عادةً ما يكون لديهن نسبة أعلى من الرجال لأصبع البنصر والسبابة”.كما يشير الدكتور سيربيل إلى أن هرمون التستوستيرون قبل الولادة يرتبط بحساسية التستوستيرون في وقت لاحق من الحياة. وبسبب ارتباط هذه النسبة بالهرمون الجنسي الذكري، غالبًا ما يركز الباحثون على السمات التي يُعتقد أنها مرتبطة بحساسية التستوستيرون.البنصر أطول من السبابةإذا كان إصبع البنصر أطول بكثير من إصبع السبابة، فهذا يعني أنها نسبة منخفضة. ومن الجدير بالذكر أن الرجال سيكون لديهم دائمًا نسبة أقل من النساء لأنهم يتعرضون لكمية أكبر من هرمون التستوستيرون قبل الولادة.وإذا كانت النسبة منخفضة بشكل استثنائي كرجل أو امرأة، فربما يكون هناك سبب للاحتفال، لأنها بحسب أبحاث الدكتور سيربيل، تعني أنها علامة محتملة على النجاح بين الجراحين والصحفيين السياسيين، مفسرًا السبب بأن استجابة هرمون التستوستيرون مرتبطة بالقدرة على تلقي المعلومات ومعالجتها.تركيز أعلى ونجاحويقول إن النسبة المنخفضة من 2D : D4 يمكن أن تعني “القدرة على الحفاظ على التركيز. وبالتالي، فإن الحفاظ على التركيز على مهمة ما يساعد على النجاح”. كما توصلت دراسات أخرى وجود صلة بين انخفاض نسبة 2D : D4 ومعايير اللياقة البدنية بين لاعبي كرة القدم المحترفين الشباب.في عام 2021، نشر فريق دولي من العلماء ورقة بحثية في دورية BMC Sports Science, Medicine, and Rehabilitation، والتي درست 24 لاعبًا تحت سن 17 عامًا لقياس لياقتهم البدنية وطول أصابعهم. وكشف العلماء أنه كلما كان إصبع البنصر أكبر بالنسبة للسبابة، كان أداء الرياضيين أفضل من حيث القوة واللياقة البدنية.سمات “سلبية”لكن تم ربط النسبة المنخفضة أيضًا بالعديد من السمات “السلبية”، إذ كشفت نتائج دراسة أجريت عام 2005، على 298 طالبًا في جامعة ألبرتا أن انخفاض نسبة 2D : D4 كانت مرتبطة بمستويات أعلى من العدوانية لدى الرجال.حتى إن الباحثين اكتشفوا أن الرجال ذوي النسب الأقل تلقوا عقوبات أكثر خلال موسم هوكي الجليد. ولعل الأمر الأكثر إثارة للصدمة هو أن النسبة الأقل تم ربطها أيضًا باضطراب الشخصية المعادية للمجتمع، وحتى الميول السيكوباتية. ويقول الباحثون إن النتائج تشير إلى أن الاعتلال النفسي ربما يكون “متجذرًا بيولوجيًا”.هرمون أستروجين أقلوقال الدكتور سيد سيبهر هاشميان، محلل نفسي شارك في الدراسة، إنها بمثابة مفاجأة أن يتم “ملاحظة مثل هذا الارتباط الخطي بين الأعراض الأعلى للأمراض النفسية وانخفاض نسب 2D : D4. وأنه كلما ظهرت علامات المرض النفسي على أحد…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر “إقرأ على الموقع الرسمي” أدناه

زر الذهاب إلى الأعلى