تكنولوجيا

نصائح مجربة لفقدان الوزن بحلول العام الجديد

New Year, New Me.. كلماتٌ يرددها معظمنا مع بدء العام الحالي بالإنتهاء، وقرب استقبال العام الجديد الذي يحمل لنا الكثير من المفاجآت والأمنيات التي نسعى لتحقيقها، بعدما أخفقنا في فعل ذلك خلال هذه العاموما بين التمني والتحقق، تقف عقباتٌ كثيرة لا نجد لها حلًا أو نجاحًا؛ منها عقبة فقدان الوزن التي وباعتراف الجميع، تزيدنا همًا من عام لآخر. كيف لا، وحلم التمتع بالرشاقة الدائمة يدغدغ عقول وقلوب معظمنا، إن لم نقل الأكثرية؟
لكن فقدان الوزن ليس أمرًا مستحيلًا؛ هذا ما أكدته لنا النظريات والتجارب المختلفة على مرور السنوات. كل ما يتطلبه الأمر، هو التخطيط الجيد وإيجاد الصيغة الصحيحة والمناسبة لحالتنا الصحية واحتياجاتنا؛ والأهم، الصبر والمثابرةمع اقتراب حلول عام 2024، سيبدأ الكثير من الأشخاص في اتباع نظام غذائي للعام الجديد. ولكن يبقى السؤال: هل القرارات الصارمة بشأن “العام الجديد، والنظام الغذائي الجديد” تنجح بالفعل؟ أو ومن خلال القفز على فخ النظام الغذائي المتطرف والمتوقع، هل نُعرَض أنفسنا للفشل؟روث فيرتشايلد، قارئةٌ في تغذية الصحة العامة والفم في جامعة “كارديف ميتروبوليتان”، تشاركنا أفكارها في هذا الصدد. لذا نقدم لكِ بعضً من توصياتها ونصائحها لفقدان الوزن بنجاح خلال العام الجديدالنظام الغذائي الصحي والمستدام هو أفضل طريقة لفقدان الوزن بنجاحنصائح مجربة لفقدان الوزن بحلول العام الجديدالبداية مع إنشاء “نظامكِ الغذائي” الخاص بجسمكِبحسب فيرتشايلد، فإن نظامنا الغذائي هو ما نأكله عادةً؛ وهذا يتحدد من خلال مجموعة معقدة من المتغيرات، بما في ذلك التفضيلات الحسية والأعراف الاجتماعية والتقاليد الثقافية، وبالطبع الوقت والمال ومدى توفر الطعام والمشروبات وسهولة الوصول إليه. لذلك، لا ينبغي تصنيف الأنظمة الغذائية على أنها ما نأكله لإنقاص الوزن أو زيادة كتلة العضلات. الأنظمة الغذائية هي شيءٌ يجب علينا المشاركة فيه، لاستهلاك ما يكفي من العناصر الغذائية وإبقائنا على قيد الحياة وصحة جيدة، وقادرين على أن نكون كل ما يمكننا وما نطمح إليههل العام الجديد هو الوقت المناسب للبدء بالحمية؟يعتبر معظم خبراء التغذية وأخصائيي التغذية، أن شهر يناير هو الوقت الخطأ تمامًا للتفكير في خيار نظام غذائي جديد؛ سواءٌ كان ذلك عن طريق تقليل السكر، أو زيادة تناول الفاكهة والخضار، أو إضافة المزيد من البروتين إلى طعامنا. في الواقع، تحثكِ جمعية التغذية البريطانية، التي تعرف الكثير عن الأنظمة الغذائية، على عدم الوقوع في فخ النظام الغذائي المتوقع، وذلك ببساطة لأن التجربة تُخبرنا أن “عامًا جديدًا، نظامًا غذائيًا جديدًا” نادرًا ما يستمر لفترة طويلة جدًافي بعض الحالات، يمكن أن تؤدي هذه الخطوة لتناول المزيد من الطعام ، وزيادة الوزن، والشعور بصحة أقل، وتقليل احترامنا لذاتنا في وقت يُعتبر تقليديًا منخفضًا جدًا من العامما الحل إذن برأيكِ، عزيزتي روث ؟حسنًا، فلنبدأ أولًا بالحد من شراء المواد الغذائية المفرطة في الأعياد؛ تؤكد فيرتشايلددعينا نتقدم على أنفسنا إذن، ولا نفكر بشراء ما يكفي من الطعام لإطعام 5000 شخص في موسم الأعياد هذا؛ وبالتالي تقليل نفقاتنا المالية وإغراء الاستمرار في…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر “إقرأ على الموقع الرسمي” أدناه

زر الذهاب إلى الأعلى