في ذكرى وفاة #صلاح_قابيل.. ما حقيقة دفنه حيًا؟

في ذكرى وفاة #صلاح_قابيل.. ما حقيقة دفنه حيًا؟
تحل، اليوم الأحد 3 ديسمبر، ذكرى وفاة الفنان صلاح قابيل، الذي ارتبط اسمه بواحدة من أشهر الشائعات في الوسط الفنيوفي ذكرى وفاته من كل عام تصبح حادثة دفنه حيًا هي أبرز ما يقال عنه، وتتزايد تساؤلات الجمهور: هل دُفن الفنان الراحل وهو على قيد الحياة وحاول الخروج من المقبرة بالفعل أم أن الأمر لم يتخط كونه شائعة فقط؟ويستعرض “الكونسلتو” في السطور التالية تفاصيل مرض الفنان صلاح قابيل، وما حدث له قبل وفاتهوفقًا لتصريحات إعلامية وتلفزيونية، أكد نجل الفنان الراحل عمرو صلاح قابيل على زيف الشائعة التي تحدثت عن دفنه وهو على قيد الحياة، وتم تداولها على نطاق واسع منذ وفاته حتى الآنوبالرغم من نفى عمرو قابيل لصحة هذه الشائعة إلا أنه مازال يواجه بعض الاستفسارات المتكررة حولها، ويرى أنها تسبب له وأسرته ضيقًا، بسبب استمرار انتشارها عبر المواقع الإلكترونية وصناع المحتوى، وتأكيدهم على أنها حقيقةوالجدير بالذكر أن صلاح قابيل كان قد أُصيب خلال تصوير مشاهده الأخيرة بمسلسل “عصر الفرسان” بنزيف في المخ، ونُقل إلى مستشفى السلام بالمعادي ودخل في غيبوبة استمرت لمدة يومين فقط، ثم توفي في السادسة من صباح يوم الخميس 3 ديسمبر 1992وفي تصريحات خاصة لـ “الكونسلتو” نفى الدكتور أحمد كامل، أستاذ جراحة المخ والأعصاب، احتمالية دفن الفنان صلاح قابيل وهو على قيد الحياة، مؤكدًا أن إعلان وفاة أى مريض له اعتبارات ومتطلبات طبية خاصة عند الأطباءولفت كامل، إلى أن إعلان الوفاة يتم بعد توقف جميع الوظائف الحيوية الرئيسية بجسم المريض، سيما القلب والتنفسونوه أستاذ جراحة المخ والأعصاب، بأنه في حالة وفاة مرضى الرعاية المركزة، يتم إعلان الوفاة لذويه بعد توقف جميع وظائفه الحيوية بمدة تتراوح بين ساعتين إلى ثلاث ساعات،…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر “إقرأ على الموقع الرسمي” أدناه