تكنولوجيا

أحمد فرحات الضاحك الباكي وسر تصدره الترند في مصر

أحمد فرحات الضاحك الباكي وسر تصدره الترند في مصر

لا ينسى الجمهور المصري والعربي كل من وضع البسمة على شفاهه، كل من أضحكهم وأسمعهم نكات طريفة وخفيفة حتى لو كان طفلاً صغيراً، مثل الفنان أحمد فرحات الذي كان ولا يزال بالنسبة للجمهور هو الطفل فصيح في فيلم “سر طاقية الإخفاء”. سلامات يا فصيحفور انتشار خبر تعرضه لجلطة في المخ والتي اكتشفها بالصدفة، انهالت التعليقات والمنشورات في مواقع التواصل الاجتماعي تدعو له بالسلامة والصحة من محبيه، ومن عايشوا وشاهدوا أفلامه وكان التعليق الأشهر “ألف سلامة يا فصيح”. من هو أحمد فرحات؟ هو أشهر طفل في السينما المصرية، جسد أعمالاً عديدة أغلبها كوميدي، وتمكن من إجادتها رغم صغر سنه وقت المشاركة فاستحق أن يكسب قلوب المشاهدين وكانوا ينتظرون ظهوره، فكان الفيلم الأيقونة في مشواره السينمائي هو “سر طاقية الإخفاء” مع عبد المنعم إبراهيم وزهرة العلا وعبد الوارث عسر وبرلنتي عبد الحميد وتوفيق الدقن، وكان يشاركهم البطولة مثلهم تماماً فلم يكن دوره هامشياً، بل كان مؤثراً وفارقاً مع جمهوره الذي ظل يتذكره بهذا الدورولد أحمد فرحات في عام 1950 واكتشفه المخرج الكبير صلاح أبو سيف عندما كان في الثامنة من عمره وأشركه معه في فيلمه “مجرم في إجازة” عام 1958 في دور الطفل مرزوق والذي لم يكن دوراً كوميدياً، بل كان مزيجاً من الحزن والشقاوة والطرافة وأداها جميعاً ببراعة. فرحات لفتت إليه الأنظار ليشارك بعدها في عدة أعمال. أعمال بارزة لأحمد فرحات شارك فرحات في أعمال فنية سينمائية بارزة في تاريخ السينما منها فيلم “آخر شقاوة” عام 1964 في دور الطفل ليشع، وشارك إسماعيل يس في فيلم “إسماعيل يس في السجن” عام 1961 أما أحد أبرز أدواره فكان فيلم “إشاعة حب” مع كبار نجوم السينما منهم سعاد حسني ويوسف وهبي وعمر الشريف وهند رستم، وظهر بشخصيته الحقيقية كمونولجيست…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر “إقرأ على الموقع الرسمي” أدناه

زر الذهاب إلى الأعلى