#مقالات_الاقتصادية | الصراخ على قدر الألم. محمد الجهني
#مقالات_الاقتصادية | الصراخ على قدر الألم. محمد الجهني
التطور المتحقق على الثرى السعودي على الأصعدة كافة، إضافة إلى القفزات المدهشة في مؤشرات التنافسية العالمية ليس أمرا سارا إلا للسعوديين والسعوديات والمنصفين من الأنقياء المستقيمين الخالين من الأحقاد والضغينة من جملة الإخوان والأشقاء والأصدقاء، حيث كنا وما زلنا نعلم ويعلم غيرنا أن بعض القلوب المريضة المكتنزة شرورا كانت متلهفة لسقوطنا قبل سقوط غيرنا، بل عملت جاهدة لتحقيق أحلام إبليس بالجنةما دفعني لاستدعاء هذا الموضوع في هذا الوقت المشهد المحزن المتكرر لمن يحملون السعوديين إخفاقاتهم في محاولة لتعزيز مخططات تشويه الصورة حتى أضحت مقولة “الصراخ على قدر الألم” ماثلة أمام الأعين يستدعيها السعوديون والسعوديات، كلما زاد الشأن السعودي ارتقاء، فأصبحت تستحضر كل حين في ظل إنجازات متسارعة تتحقق لتعزز التنمية المستدامة كل يوم. لا يستطيع كائن من كان على وجه البسيطة حجب ضوء الشمس، ولا يتسنى لعاقل تجاهل المواقف السعودية الثابتة والمشرفة المصنفة على رأس الأكثر تشددا مع المحتل الإسرائيلي على سبيل المثال، التي من المعيب مقارنتها بجميع المواقف بما في ذلك مواقف عشاق الشعارات البالية ذلك أن المواقف السعودية من جميع القضايا العربية والإسلامية لا تستند إلى مصالح خاصة مرجوة ولا تستدعي…..
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر “إقرأ على الموقع الرسمي” أدناه