App Icon

تطبيق اخبار مصر والعالم

كل الأخبار والمنوعات بين ايديك

منوعات وترفيه

خالد يوسف يكشف سر عودته إلى مصر بعد الفضيحة الشهيرة

تصريحات جريئة لـ خالد يوسف في أول ظهور بعد عودته لمصر

قال المخرج خالد يوسف، إن فيلمه الجديد يركز على رصد ما يعاني به العرب في حياة الغرب، لافتا إلى أنه رفض تقديم أفلام “فرنسية فرنسية”، معلقا: “مش عايز أقدم أفلام من السطح”.

وأشار “يوسف”، خلال حواره مع الإعلامي عمرو أديب ببرنامج “الحكاية” المذاع عبر فضائية “إم بي سي مصر”، مساء الإثنين، إلى أنه عاد إلى مصر ولن يتركها، مضيفا: “أنا عدت لأبقى، وعلى أرضها سأموت”، معربا عن سعادته بمظاهر استقباله في مصر، معلقا: “طريقة استقبالي في الشارع وفي بلدي عاملة ليا حالة ارتياح”.

وأوضح، أنه سبق وزارة مصر في عزاء شقيقه، مضيفا: “كفر شكر بلدي متعلمة سياسة كويس”.

واستطرد أنه لم يرتكب جريمة حتى يخاف من العودة، ولكن لا أحد يستطيع تحمل تلك الحملة التي أقيمت ضده، متابعا: “أنا لم أخالف القانون أو الأخلاق”.

ولفت إلى أن قرار العودة لمصر كان يحكمه إحساسه، موضحا: “حسيت إني كنت عايز أرجع، وكان تردد أثناء العودة لمصر، حيث إنه كان هناك ناس تردد لي: ما ترجعش”.

حل المخرج خالد يوسف، الساعات الماضية، ضيفًا مع الإعلامي عمرو أديب في برنامجه “الحكاية”، المذاع على قناة ام بي سي مصر، حيث يعد هذا هو الظهور الأول له إعلاميًا بعد عودته إلى مصر.

وقال يوسف، إنه ترك مصر باختياره ولم يجبره أحد على السفر، مشيرًا إلى أنه تواصل مع الجهات الأمنية في مصر وأخبروه بأن عودته مرحب بها ولكنه عاد عندما رأى بصيص أمل.

تصريحات جريئة لـ خالد يوسف في أول ظهور بعد عودته لمصر

وأضاف خالد قائلا: “لم أرتكب أي جريمة وليست موصوم بعار حتى أخشى من العودة لبلدي، والحملة التي تعرضت لها فاقت قدرتي على التحمل لذلك سافرت إلي فرنسا”.

وتابع: “زوجتي تحملت معي الكثير ودافعت عني كثيرًا فهي امرأة عظيمة، ولم انقطع عن مصر طوال السنتين ونصف وكنت اتابع ما يحدث واتفاعل عن طريق منصات التواصل الاجتماعي”.

وأشار خالد يوسف إلى أنه يعمل حاليا على تحضير مسلسل عن الأندلس وفيلم “أهلا بكم في باريس”، وكذلك فيلم عن القوات المسلحة المصرية.

جدبر بالذكر انه عاد يوسف،  لمصر قادمًا من العاصمة الفرنسية باريس، بعد غياب امتد أكثر من عام لحضور جنازة شقيقه الذي توفي في مارس الماضي، متأثرًا بإصابته بفيروس كورونا.

وأشاد يوسف بموقف زوجته السعودية الجنسية، وأكد أن من تتحمل ما تعرضت له هي “إمرأة عظيمة”، وذلك لأنها كانت على يقين من براءته، وأضاف أنها دافعت عنه أكثر مما دافع هو عن نفسه.

زر الذهاب إلى الأعلى